...

المستريح.. نصاب يستغل ذكاءه وطمع ضحاياه البداية

كل يوم نصحو على كارثة جديدة بعنوان هروب مستريح..ومع كل فاجعة تزداد التحذيرات من طمع النصابين ولكن هيهات …يحتاج النصاب لشخص اعماه الطمع لكى يقوم بفعله…وفعلا يتلاعب الشيطان برؤوس الطمأنينه لكى ينصب عليهم أحد الأشخاص. 

رمضان أبو زيد العبد خرج من السجن عام 1948 ليبيع الترام لأحد القرويين.


مع اختلاف الوقت تطورت أساليب النصب.


بدأ عصر الريان عام 1989 والاستيلاء على مليارات من أموال المصريين.


“مستريح الشرقية”


استولى ملايين الجنيهات، وبعد القبض على المتهم تم إحالته للمحكمة الاقتصادية لمحاكمته.


“مستريح البيتكوين”


نصاب جديد وبحيلة جديدة استولى على ما يقرب من 200 مليون جنيه.


“مستريحة الغربية”


ضبط إحدى السيدات بالغربية، لاتهامها بالاستيلاء على قرابة 10 ملايين جنيه من عدد من المواطنين.


«مستريح سوهاج»، نصب على عدد كبير من المواطنين واستولى منهم على 3 ملايين جنيه.


مستريح المنيا استولى محتال على 2 مليار جنيه لتوظيفها فى تجارة الرخام وفر هارباً.


ربة منزل تستولى على 300 مليون جنيه.


طبيب يجمع 400 مليون جنيه للتجارة فى المستلزمات الطبية بالغربية.


واخيرا مصطفى البنك استولى على مواشى تقدر بنصف مليار جنيه بدعوى أنه مندوب السيدة زينب.


فهل يتعظ المواطنون بعد كل هذا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى