...

عامل دليفرى يغتصب طفلة رضيعة سودانية

 

 

جريمة اغتصاب بشعة ارتكبها عامل دليفرى 18 عام مجرد من الانسانية بحق طفلة رضيعة سودانية عمرها عشرة شهور .. فبعد أن إغتصبها قتلها خوفا من افتضاح امره بسبب تعالي صوت بكاؤها وصراخها

القى بجثتها بحديقة مجاورة لمكان سكن أسرتها بمدينة نصر حيث اختفت الطفلة يوم الخميس الماضي وعثر عليها الجمعة جثة هامدة عليها آثار اعتداء جنسي

ويذكر أن الطفلة تبلغ من العمر 10 شهور وتقيم مع عائلتها بشارع حسني مبارك بمدينة نصر

وبينما كانت والدتها تستريح تركتها بصحبة شقيقتها الطفله أيضاً على رصيف أمام منزلها قام المجرم بخطفها سهوا.

بعد بحث طويل في المنطقة لم تعثر العائلة عليها وبينما توجهت العائلة لقسم الشرطة لتقديم بلاغ بالإختفاء ” جيهان”

كان شهود عيان يقدمون بلاغا لقسم الشرطة بنفس المركز يفيد بعثورهم على جثة رضيعة بأحد الحدائق القريبة من منزل العائلة،

أفادت التحريات الأولية للمباحث اختطافها من قبل ” عامل ” و تعرضها للاعتداء الجنسي قبل أن يتم قتلها ومحاولة التخلص من جثتها من خلال إلقائها بالحديقة

والمفاجأة أن الجانى يسكن بذات العقار، الذي تقيم به أسرة المجني عليها وبعد ارتكاب الواقعة عاد إلى مسكنه فى الطابق 13 الذي نفذ فيه جريمته وقد قام باطفاء جميع الأنوار وأختبأ بداخله

حتى حضر رجال المباحث وفتحوا باب الشقة وأخرجوه من الداخل ليتعرفوا عليه

وافاد المتهم طبقا لما ورد فى التحقيقات التى أجريت معه عندي ميول جنسية للأطفال الصغار وخاصة البنات الصغيرة والميتين

وأنا عارف إن حد عملي عمل في الموضوع دا وعرفت الكلام دا لما رحت عند شيخ مش فاكر اسمه كان في أسيوط

وبعدين وقتها جه في دماغي أنام مع البنت الصغيرة اللي في الدور الرابع عشر.

بعد مخطتفتها رحت بيها الجنينة اللي خلف العمارة، وحطيتها هناك على الأرض واعتديت عليها وهتكت عرضها

ووقتها لقيتها بتعيط جامد رحت حاطط إيدي على بوقها وكاتم نفسها عشان تموت

واستكمل٠٠ وقتها جانيت ماتت وتأكدت من ده لما زقتها يمين وشمال ولقيتها قاطعة النفس

فعرفت إنها ماتت، وبعد ما ماتت اعتديت عليها مرة تانية لمدة ساعتين

وبعدين لقيت ناس من الحكومة جايين من بعيد، فلما لقيتهم هربت وسبت البنت ومشيت وطلعت شقتي عادي

وبعدها بحوالي نص ساعة لقيت الحكومة بتخبط عليا وأخويا فتحلهم لإن أنا قاعد مع أخويا في البيت لوحدنا، ولما أخويا فتحلهم خدوني على القسم.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى