داخل مخبأ فائق الفخامة للبقاء على قيد الحياة بعد نهاية العالم و الحروب النووية
أصبح مخبأ الكهف الفاخر للغاية الذي خضع لعملية تجديد بقيمة مليون دولار مفتوحًا الآن للأشخاص الذين يسعون إلى النجاة من نهاية العالم أو مجرد عطلة عائلية ويبدو أن المخابئ تحظى بشعبية كبيرة، خاصة بين المليارديرات ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون شراء منزل خاص بهم تحت الأرض هناك حل نهائي وتم تحويل ملجأ سابق للقنابل إلى ملاذ حصري للمستعدين ليوم القيامة والسياح على حدٍ سواء ويقع كهف بيكهام كريك في كهف، في جبال أوزارك في بارثينون، أركنساس على بعد 19 ميلاً من نهر بوفالو الوطني
وتم استخدام العقار المكون من 4 أسرة في الأصل كمنطقة أمان خلال أوائل الثمانينيات عندما كان خطر نشوب حرب نووية مع الاتحاد السوفيتي يلوح في الأفق وهو الآن بيت عطلات فريد لأي شخص يبحث عن إقامة لمرة واحدة في العمر ومن الخارج يحتوي الكهف على شرفة ومنطقة جلوس وباب أمامي تمامًا مثل أي منزل آخر وعند الدخول ستلاحظ جدران الكهف المكشوفة المذهلة بالإضافة إلى خطوات تصل إلى المطبخ، والمزيد وصولاً إلى منطقة الجلوس وتم تصميم منطقة الطهي بميزات حديثة بما في ذلك جزيرة وفرن مزدوج وإضاءة علوية ويوجد أيضًا طاولة طعام طويلة وبار خشبي وغرفة المعيشة أريكتان كبيرتان ومريحتان، بالإضافة إلى تلفزيون مثبت على جدار الكهف وحمامًا وغرفتي نوم أصغر حجمًا وفي الطابق العلوي توجد غرفتي نوم إضافيتين بما في ذلك غرفة النوم الرئيسية المذهلة كاملة بسرير دائري ضخم وأضواء خرافية متدلية مما يجعلها الغرفة الأكثر سحرًا على الإطلاق ويقع الموقع أيضًا على بعد مسافة قصيرة بالسيارة من المواقع الصديقة للسياح بما في ذلك يوريكا سبرينغز وأركنساس و”عاصمة الترفيه الحية في العالم” برانسون بولاية ميسوري وتبلغ تكلفة الإقامة لليلة واحدة في الملجأ 1735 جنيهًا إسترلينيًا في الليلة
